حذرت هيئة الدواء المصرية من عبوات غير مطابقة للمواصفات لمحلول يستخدم في جلسات الغسيل الكلوي.
تفصيلياً، أصدرت الهيئة منشور حمل رقم 81 لسنة 2025، بالتحذير من التشغيلة رقم "354/48/2025"، من مستحضر "H.D.S (1048)" من إنتاج شركة "النصر"، وذلك بعد ثبوت عدم مطابقة هذه التشغيلة للمواصفات القياسية المُعتمدة من معامل الهيئة.
ومستحضر H.D.S (1048) هو محلول يستخدم في جلسات الغسيل الكلوي.
وهذه هي المرة الثانية التي يصدر فيها مثل هذا التحذير، إذ سبق وأن حذرت الهيئة أيضا من تداول أو استخدام خمس تشغيلات غير مطابقة للمواصفات من محلول الغسيل الكلوي "H.D.S (1048)".
وأكدت الهيئة أنه تم اتخاذ إجراءات سحب وتحريز هذه التشغيلات من الأسواق، مع وقف تداولها نهائيًا، حفاظًا على صحة المواطنين.
حذرت هيئة الدواء المصرية من تداول عبوات مغشوشة للمضاد الحيوي "زيثروكان" بالأسواق.
وأصدرت الهيئة منشورا حمل رقم 80 لسنة 2025، بالتحذير من التشغيلة رقم "407" لمستحضر "Zithrokan capsule" من إنتاج شركة الحكمة فارما.
وأكدت الهيئة أن التحذير جاء بناءً على إفادة الشركة صاحبة المستحضر حول وجود عبوات مقلدة من الصنف المتداول في الأسواق.
و"زيثروكان" هو مضاد حيوي يستخدم في علاج الالتهاب الرئوي والتهابات المكورات العقدية والأمراض المنقولة جنسياً والإسهال المعدي والتهاب القصيبات الهوائية وحب الشباب.
أصدرت هيئة الدواء المصرية تحذيرًا بشأن عبوات "مجهلة المصدر" من أحد أدوية علاج سرطان المثانة وسرطانات المسالك البولية.
وقالت الهيئة في منشور رسمي، إن التحذير يخص التشغيلتين: PADCEV 20mg: 4MA2365، PADCEV 30mg: 3PA0183، من دواء "PADCEV" بتركيزيه 20 ملج و30 ملج من إنتاج شركة Astellas، بعد رصد احتمال وجود عبوات مجهولة المصدر من الصنفين المشار إليهما داخل السوق المصري.
وأكدت هيئة الدواء أن التحذير يأتي في إطار المتابعة المستمرة للأسواق لحماية المواطنين وضمان سلامة المستحضرات الدوائية المتداولة، مشيرة إلى أنه تم التنسيق مع الشركة المنتجة لاتخاذ الإجراءات اللازمة للتحقق من مصدر هذه العبوات.
ودواء "بادسيف" يصرف بوصفة طبية ويستخدم لعلاج البالغين المصابين بسرطان المثانة وسرطانات المسالك البولية (الحوض الكلوي أو الحالب أو مجرى البول) التي انتشرت أو لا يمكن إزالتها بالجراحة.
وقعت الجمعية المصرية لأمراض السرطان، مذكرة تفاهم مع شركة إيفا فارما للأدوية والمستلزمات الطبية، في خطوة استراتيجية نحو تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر السرطان وأهمية الكشف المبكر والعلاج المتقدم. وذلك بهدف تدشين مرحلة جديدة من التعاون المثمر بين الجانبين، في إطار تعليمي وتوعوي يساهم في تحفيز الجهود المبذولة لمكافحة السرطان.
وقال الدكتور هشام الغزالي، رئيس الجمعية المصرية لأمراض السرطان، إن التعاون بين الجانبين سيسهم في تنفيذ برامج توعوية لمختلف الفئات المجتمعية في الشعب المصري، بالإضافة إلى أنشطة تدريبية واسعة النطاق للأطباء العاملين في مجال علاج السرطان.
وأضاف الدكتور هشام الغزالي، في تصريحات صحفية له اليوم: «نحن نعمل جاهدين على نشر الوعي بالسرطان، ولا سيما سرطان الثدي، الذي يمثل تحدياً كبيراً للنساء في مصر والعالم، ومن خلال هذه الشراكة مع إيفا فارما، يمكننا الوصول إلى عدد أكبر من الناس وتزويدهم بالمعلومات التي قد تكون مفتاحاً لحياتهم».
ويتضمن التعاون بين الجانبين، تنظيم حملات توعية مبتكرة عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة؛ حيث تضم تلك الحملات محتوى تثقيفي شامل يتناول موضوعات متنوعة، من بينها الوقاية من السرطان، وأهمية الفحص المبكر، وكذلك توفير رسائل علمية موثوقة ومقاطع فيديو توعوية تهدف إلى تحفيز الأفراد على اتخاذ إجراءات فورية لتحسين صحتهم.
ومن المُقرر، أن تقدم شركة إيفا فارما، الدعم للندوات العلمية المستمرة (CME) التي تنظمها الجمعية، والتي تستهدف الأطباء والممارسين الصحيين، بهدف تحسين مهاراتهم في تشخيص وعلاج أنواع السرطان المختلفة، بما في ذلك سرطان الثدي والرئة.
ويشتمل التعاون بين الجانبين، على دعم «إيفا فارما» للجمعية المصرية لأمراض السرطان في تجديد عضويتها في الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان (UICC)، بما سيمكن الجمعية من توسيع نطاق تأثيرها على الصعيد العالمي، من خلال مشاركتها في أبحاث ومبادرات مكافحة السرطان على مستوى العالم.
وقد أوضحت الدكتورة هبة الظواهري، أمين الجمعية المصرية لأمراض السرطان أن المباردة التي تهدف لبث روح الطمأنينة داخل نفوس المرضى وعائلاتهم قد بدأت بالفعل من خلال الفعاليات التعليمية التي نظمتها الجمعية بمناسبة شهر أكتوبر "الوردي" المخصص للتوعية بسرطان الثدي.
وقال الدكتور إبرام وجيه، المدير العام لشركة إيفا فارما في مصر، إن التعاون بين شركة «إيفا» والجمعية المصرية لأمراض السرطان بمثابة خطوة مهمة لإحداث تغيير حقيقي في الوعي الصحي في مصر فيما يتعلق بأمراض الأورام، مؤكدًا إيمان «إيفا»، بأن الجهود التوعوية والتثقيفية هي الطريق الأفضل للحد من انتشار مرض السرطان، وهو ما دفعها للتعاون مع الجمعية المصرية لأمراض السرطان التي تمتلك خبرة واسعة في هذا المجال.
وأضاف الدكتور إبرام وجيه، في تصريحات صحفية اليوم: «نسعى إلى تعزيز ثقافة الكشف المبكر عن السرطان وتوفير أحدث المعلومات العلمية للمرضى والأطباء على حد سواء».
وشدد الدكتور إبرام وجيه، على مواصلة شركة إيفا فارما لدعمها الفعّال للجمعية المصرية لأمراض السرطان من خلال دعم الأنشطة التوعوية والتعليمية المختلفة، بما في ذلك الندوات التدريبية وبرامج التعليم المستمر للكوادر الصحية في مصر.
أعلن الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، صدور قرار رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي رقم 3971 لسنة 2025 بتشكيل اللجنة العليا للمسؤولية الطبية وسلامة المريض، برئاسة الدكتور حسين خالد وزير التعليم العالي الأسبق، كما أصدر قرارا بتعيين الدكتور محمد أحمد عبدالوهاب أمينًا عامًا لها.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن اللجنة تضم في عضويتها:
• الدكتور عمر شريف عمر (أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية) نائبًا لرئيس اللجنة
• رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية
• الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري
• رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية
• كبير الأطباء الشرعيين
• ممثلين عن وزارات: الصحة، التعليم العالي، الدفاع والإنتاج الحربي، الداخلية
• عددًا من عمداء كليات الطب بالجامعات المصرية
وتجتمع اللجنة دوريًا كل شهر بدعوة من رئيسها، أو عند الحاجة.
وأضاف «عبدالغفار» أن رئيس مجلس الوزراء أصدر قرارا بالنظام الأساسي لعمل الصندوق الحكومي للتأمين ضد الأخطار الناجمة عن الأخطاء الطبية، وفقًا لقانون المسؤولية الطبية وسلامة المريض.
ونوه إلى أن الصندوق يهدف إلى التعويض عن الوفاة أو العجز أو الإصابات البدنية الناتجة عن الأخطاء الطبية، ويديره مجلس إدارة يتكون من رئيس و6 أعضاء، بينهم خبيران في التأمين أو الاستثمار.
أصدرت هيئة الدواء المصرية، تحذيرًا رسمياً من عبوات مُقلدة ومغشوشة من "لزقة النمر" والتي تعد من أشهر علاجات الشد العضلي وآلام الظهر.
تفصيلياً، حذرت هيئة الدواء في منشور حمل رقم 78 لسنة 2025، من عبوات مقلدة من "لزقة النمر" للتشغيلة رقم "3645054" من إنتاج شركة الإسكندرية للأدوية.
وأوضحت الهيئة أن التحذير يأتي طبقًا لإفادة الشركة بشأن وجود عبوات مقلدة من الصنف المذكور، موجهة بوقف تداول وضبط وتحريز المستحضر المقلد.
عقد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، اجتماعًا مع وفد وكالة الأدوية الإسبانية (AEMPS) برئاسة الدكتورة ماريا خيسوس لاماس، المدير التنفيذي للوكالة، ضمن جدول أعمال مشاركة الهيئة في قمة منظمة التحالف الدولي للسلطات الرقابية للأدوية (ICMRA) لعام 2025، المنعقدة في العاصمة الهولندية أمستردام.
تناول اللقاء بحث سبل التعاون المشترك في المجالات التنظيمية والعلمية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التيقظ الدوائي، ونظم التسجيل والترخيص، والممارسات الجيدة للتصنيع والتوزيع، ودعم الرقابة المختبرية، بما يعزز من كفاءة منظومة الدواء وسلامة وجودة المستحضرات المتداولة في الأسواق، وفق بيان اليوم.
كما ناقش الجانبان آليات تعزيز قنوات التواصل الفني والتبادل المعلوماتي بين الجانبين، واتفقا على تفعيل التواصل الفني المنتظم من خلال نقاط اتصال محددة، بما يتيح تبادل الخبرات وتنفيذ برامج مشتركة لبناء القدرات التنظيمية.
كما تم بحث إمكانية عقد ورش عمل مشتركة خلال الفترة المقبلة لبحث أفضل الممارسات التنظيمية المتبعة على المستويين الإقليمي والدولي.
عقد الدكتور علي الغمراوي رئيس هيئة الدواء المصرية، اجتماعا بمقر الهيئة في العاصمة الإدارية، لبحث أزمة نقص مستحضرات البنج في السوق المحلي خلال الفترة الأخيرة، بحضور الدكتور إيهاب هيكل نقيب أطباء الأسنان.
ناقش الاجتماع الأسباب التي أدت إلى الأزمة الحالية، والتي تمثلت في تزامن موعد الصيانة الدورية لمصنع الإسكندرية لإنتاج البنج مع توقف استيراد المستحضرات الأجنبية، مما تسبب في نقص المعروض داخل المستشفيات والعيادات الخاصة.
وأسفر اللقاء عن عدد من القرارات المهمة، من أبرزها إعادة توجيه شحنة من البنج التي كانت قد بيعت إلى هيئة الشراء الموحد، لتُتاح ضمن منظومة التوزيع المخصصة للأطباء مباشرة، بما يضمن سرعة وصولها إلى مستحقيها.
كما تم الاتفاق على إلزام مصنع الإسكندرية بتوفير احتياطي استراتيجي دائم من مستحضرات البنج يكفي احتياجات السوق لمدة ثلاثة أشهر، على أن يتم تنفيذ ذلك خلال شهر من الآن، منعًا لتكرار الأزمات مستقبلاً.
وتطرق الاجتماع إلى ملف تسعير المنتجات الأجنبية، حيث تم بحث آلية تعديل الأسعار بما يشجع الشركات على استيراد البنج من الخارج، مع مراعاة مستويات التسعير في الدول المجاورة مثل الأردن ولبنان، لتحقيق التوازن بين تكلفة الاستيراد وسعر البيع داخل السوق المصري.
وتم الاتفاق على بدء توزيع البنج للأطباء اعتبارًا من اليوم بنظام الكوتة الأسبوعية، على أن يُلغى هذا النظام نهائيًا بعد يوم 6 نوفمبر المقبل، عقب استقرار معدلات الإنتاج والتوريد.
كما تقرر عقد اجتماع آخر بعد 6 نوفمبر لمتابعة ما تم تنفيذه من بنود الاتفاق، والتأكد من استقرار إمدادات البنج في السوق. ومن المقرر أيضًا عقد لقاء مساء الغد مع وزير قطاع الأعمال العام، لإطلاعه على نتائج اجتماع اليوم، ومتابعة تنفيذ التوصيات الخاصة بشركة الإسكندرية لإنتاج البنج.
حذرت هيئة الدواء المصرية، من تداول عبوات مغشوشة لأحد المضادات الحيوية الشهيرة بالأسواق.
تفصيلياً، ذكرت في منشورها رقم 74 لسنة 2025، أن التشغيلة "2410102" من دواء "Clavimox 642.9mg/5ml powder for Oral Suspension" غير صالحة للاستخدام، مرجعة ذلك لإفادة الشركة حول وجود عبوات مقلدة من الصنف المذكور.
ودواء كلافيموكس (Clavimox) هو مضاد حيوي واسع المدى يستخدم لعلاج العدوى البكتيرية في مختلف أجزاء الجسم، ويُعد من الأدوية الشائعة التي تصرف بوصفة طبية، إذ يستخدم لعلاج مجموعة واسعة من الالتهابات البكتيرية، منها: التهابات الجهاز التنفسي، التهابات الأذن الوسطى، التهابات المسالك البولية، التهابات الجلد والأنسجة الرخوة، التهابات الأسنان واللثة، بعض أنواع التهابات العظام والمفاصل.
كما يستخدم كلافيموكس شراب للأطفال تحت إشراف الطبيب فقط، وتحدد الجرعة بناءً على الوزن والعمر وشدة الحالة المرضية.
وأكدت الهيئة أن الإجراء التصحيحي الذي تم اتخاذه يشمل وقف تداول وضبط وتحريز العبوات المقلدة لحماية صحة وسلامة المواطنين.
كما نصحت المستهلكين بضرورة التأكد من سلامة العبوة قبل الاستخدام، وفي حالة الشك في المنتج يمكن التواصل مع الهيئة عبر الخط الساخن 15301.
وشددت الهيئة على أن هذا التحذير يخص التشغيلات المحددة في المنشور فقط، ولا ينطبق على المستحضر بشكل عام في الأسواق.
أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، خلال افتتاح المؤتمر العلمي الدولي السنوي الـ66 للجمعية المصرية للأمراض الصدرية والدرن، أن ملف الصحة العامة يمثل أولوية قصوى في استراتيجية الدولة للتنمية البشرية.
وأوضح أن البرنامج القومي لمكافحة الدرن حقق إنجازات كبيرة، تشمل خفض معدلات الإصابة إلى 9 حالات لكل 100 ألف نسمة وفق إحصاءات منظمة الصحة العالمية، من خلال الكشف المبكر، توفير العلاج المجاني، وتطوير بنية تحتية قوية تشمل معامل مرجعية وأدوية الخط الأول والثاني.
وأضاف أن الوزارة تعمل على تعزيز قدرات الكوادر الطبية وتحسين خدمات الرعاية في مستشفيات ومراكز الصدر، مع التركيز على الوقاية والتشخيص المبكر لمواجهة التحديات الناتجة عن التغير المناخي وتلوث الهواء.
أشار الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إلى الدور الريادي لمصر في مجال الأمراض الصدرية، حيث تقدم الدعم للدول العربية والإفريقية من خلال برامج الكشف المبكر والعلاج المجاني. وأكد أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو بناء منظومة صحية رقمية متطورة، تعتمد على الطب الدقيق والوقاية الاستباقية والطب عن بُعد. وأضاف أن الجامعات والمستشفيات الجامعية تشكل العمود الفقري للرعاية الصحية والتعليم الطبي، مع التركيز على تطوير البحث العلمي ونقل التكنولوجيا من خلال التعاون مع المؤسسات الدولية.
أكد الدكتور عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية ورئيس6is المؤتمر، أن المؤتمر يمثل حلقة وصل بين الكوادر الطبية المصرية والدولية، لمناقشة الحلول العلمية والعملية لمكافحة الأمراض الصدرية والدرن. وأشاد بجهود البرنامج القومي للدرن، الذي ساهم في خفض معدلات الإصابة والوفيات، وأوضح أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز التعاون للوصول إلى استراتيجيات مبتكرة تواجه التحديات الصحية والبيئية، مثل التدخين وتلوث الهواء.
يستمر المؤتمر على مدار ثلاثة أيام، بحضور نخبة من الخبراء، من بينهم الدكتور أسامة عبدالحي، نقيب الأطباء، والدكتورة مريم مطر، رئيس جمعية الإمارات للأمراض الجينية، والدكتور أيمن فرغلي، سكرتير عام المؤتمر. ويتضمن المؤتمر مناقشات حول أحدث التطورات في التشخيص باستخدام الذكاء الاصطناعي، والجراحات طفيفة التوغل، والعلاجات المناعية والبيولوجية، مما يعزز الدبلوماسية العلمية المصرية ويبرز مكانتها كمركز للتفوق العلمي وجسر للتعاون الإقليمي والدولي. وأكد الوزيران على أهمية الاستثمار في البحث العلمي والتدريب المستمر للكوادر الطبية، مع التركيز على تكامل برامج مكافحة الدرن مع جهود مواجهة الأمراض غير السارية، لضمان تقديم رعاية صحية شاملة ومستدامة.