تابع أحدث مقالات وتحديثات هيلث جيت
عقد الدكتور تامر الحسيني، نائب رئيس هيئة الدواء المصرية، نيابة عن الدكتور علي الغمراوي، رئيس الهيئة، اجتماعاً موسعاً مع ممثلي شركات استيراد الأدوية لمناقشة آخر المستجدات الخاصة بتنفيذ منظومة التتبع الدوائي وآليات تطبيقها داخل الشركات، وذلك في إطار حرص الهيئة على تحقيق أعلى معايير الرقابة والجودة وسلامة تداول الدواء في السوق المصري.
أكد الدكتور تامر الحسيني أن مشروع التتبع الدوائي يُعد أحد أهم المبادرات الاستراتيجية لهيئة الدواء المصرية، إذ يسهم في تعزيز الشفافية والرقابة على حركة تداول الدواء داخل السوق، ويضمن تحقيق أعلى معايير الجودة وسلامة المرضى.
وأشار إلى أن الهيئة لا تكتفي بإصدار اللوائح التنظيمية، بل تعمل بشكل مستمر على متابعة التنفيذ الميداني وتقديم الدعم الفني والتقني للشركات لتسهيل التطبيق ومعالجة أي تحديات قد تطرأ خلال مراحل التشغيل.
وشدد الحسيني على أن التعاون المستمر بين الهيئة وشركاء القطاع الدوائي يمثل ركيزة أساسية لتحقيق أهداف المنظومة وضمان الأمن الدوائي للمواطنين، مؤكدًا حرص الهيئة على مواصلة الحوار ومناقشة الجوانب الفنية والتنظيمية لتطوير الأداء وتحسين الكفاءة التشغيلية.
وأوضح نائب رئيس الهيئة أن تطبيق منظومة التتبع الدوائي يستند إلى نهج تشاركي بين الهيئة وجميع الأطراف المعنية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون هو السبيل لتحقيق بيئة دوائية أكثر أماناً وشفافية.
من جانبهم، أشاد ممثلو شركات الاستيراد بالدور الفاعل الذي تقوم به هيئة الدواء المصرية في تنظيم وتطوير قطاع الدواء، مثمنين جهودها في دعم الشركات وتقديم الإرشاد الفني اللازم لتطبيق المنظومة بكفاءة.
وأكد الحضور أن الهيئة أصبحت نموذجاً أيحتذى به في تعزيز الشفافية ومواكبة المعايير العالمية، مشيرين إلى أن التعاون المستمر بين الهيئة والقطاع الخاص يسهم في رفع جودة المنتجات وحماية صحة المواطنين.
حضر الاجتماع من جانب هيئة الدواء المصرية المستشار شريف مجدي نائب رئيس مجلس الدولة والمستشار القانوني للهيئة ، د. أميرة محجوب، رئيس الإدارة المركزية للتفتيش على المؤسسات الصيدلية ، د اسامة حاتم معاون رئيس الهيئة والمشرف علي الادارة المركزية للسياسات الدوائية ودعم الاسواق ومن جانب شركات الاستيراد، شارك عدد من القيادات وممثلي الشركات العالمية: فايزر، نوفارتس، بورينجر، سيرفيه، روش، أم أس دي، أستيلاز، آبفي، نوفو. جلاكسو سميثكلاين، ميرك، أسترازينكا، أبوت، ساندوز، أوبلا هيلث كير، باير، بالإضافة إلى ممثلين عن شركة داف للحلول الرقمية
أجرى الدكتور محمد شقوير، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العلاجية بوزارة الصحة والسكان، زيارة ميدانية مفاجئة إلى مستشفى دار الولادة، أحد المستشفيات التابعة للمؤسسة العلاجية بوزارة الصحة والسكان.
شمل المرور الميداني عددًا من الأقسام الطبية المختلفة داخل المستشفى، حيث تفقد رئيس مجلس الإدارة أقسام الطوارئ والرعاية المركزة وغيرها، لمتابعة مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، تنفيذًا لتعليمات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بضرورة تفعيل الزيارات الميدانية المفاجئة للمستشفيات، ومتابعة سير العمل وانتظامه.
وخلال الجولة، حرص "شقوير" على التواصل المباشر والبنّاء مع المرضى وذويهم للاطمئنان على جودة الخدمات المقدمة لهم.
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء عددًا من الإنفوجرافات عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، سلط من خلالها الضوء على جهود الدولة المتكاملة لمكافحة الإدمان والتعاطي في مصر، بالإضافة إلى حجم الإنجاز الذي تعكسه الأرقام والمؤشرات على مدار أكثر من عقد.
وتأتي هذه الجهود في إطار تبني الدولة استراتيجية شاملة ترتكز على بناء مجتمع صحي وآمن، وتعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الإدمان والتعاطي، مع التوسع في خدمات العلاج والتأهيل والدعم النفسي، وتكثيف حملات التوعية وبرامج الوقاية الموجهة للنشء والشباب، بما يعزز ترسيخ مجتمع أكثر وعيًا وصحة وإنتاجًا، خالٍ من ظاهرة الإدمان التي تهدر طاقات الشباب وتهدد مستقبل الوطن.
وأشارت الإنفوجرافات إلى أنه وفقًا لنتائج أخر مسح قومي، شهدت مؤشرات الإدمان وتعاطي المواد المخدرة انخفاضًا غير مسبوق، حيث تراجعت نسبة الإدمان بمقدار 1.1 نقطة مئوية، لتصل إلى 2.3%، مقابل 3.4% عام 2014، كما انخفضت نسبة تعاطي المواد المخدرة بمقدار 4.7 نقطة مئوية، لتصل إلى 5.5%، مقابل 10.2% عام 2014، علمًا بأن هذه النسب تتفق مع المعدلات العالمية.
يأتي هذا فيما انخفضت نسبة التعاطي بين العاملين بالجهاز الإداري للدولة بمقدار 7 نقاط مئوية، لتصل إلى 1% عام 2025، مقابل 8% عام 2019، في حين انخفضت نسبة التعاطي بين سائقي الحافلات المدرسية بمقدار 11.5 نقطة مئوية، لتصل إلى 0.5% عام 2025، مقارنة بـ 12% عام 2017.
وفيما يتعلق بالتوسع في خدمات تقديم العلاج والدعم النفسي للمتعاطين والمدمنين، يتم تقديم الدعم النفسي وتوجيه المتعاطين والمدمنين للعلاج عبر الخط الساخن على رقم 16023، حيث يقدم العلاج بشكل مجاني وفي سرية تامة.
وأشارت الإنفوجرافات إلى زيادة عدد مراكز علاج وتأهيل مرضى الإدمان بنسبة 183.3%، ليصل إلى 34 مركزًا في 19 محافظة عام 2025، مقابل 12 مركزًا في 7 محافظات عام 2014، فضلًا عن زيادة أعداد الحالات المترددة على مراكز العلاج بنسبة 79.3%، لتصل إلى 99.7 ألف حالة في أغسطس 2025، مقابل 55.6 ألف حالة عام 2014.
وعلى صعيد البرامج الشاملة لتعزيز الوعي المجتمعي، تم توسيع نطاق التوعية بين النشء وطلاب الجامعات من خلال تنفيذ 70 ألف نشاط بـ 25 ألف مدرسة، وكذلك تنفيذ 9 آلاف نشاط بمراكز الشباب والأندية الرياضية، إلى جانب استهداف 100 جامعة حكومية وأهلية وتكنولوجية وخاصة، و100 معهد عالٍ حكومي وخاص.
وشملت البرامج تعزيز الوعي في القرى والمناطق العشوائية المطورة، من خلال تنفيذ 3828 نشاطًا متنوعًا بـ 911 قرية على مدار 4 سنوات بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة، كما استفادت 45 ألف أسرة من 3360 نشاطًا متنوعًا على مدار 5 سنوات بالمناطق المطورة بديلة العشوائيات.
وأشارت الإنفوجرافات إلى تأكيد مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة "UNODC" أن مصر أول دولة تطبق مبادرة "CHAMPS"، لتعزيز أنظمة الوقاية للأطفال حتى سن المراهقة.
وفيما يتعلق بالحملات الميدانية والإعلامية لمكافحة الإدمان، أوضحت الإنفوجرافات، أنه تم إطلاق مبادرة "القرار قرارك"، والتي استهدفت العاملين بالمصالح الحكومية والهيئات العامة وجهات تقديم الخدمات للمواطنين، وتم تنفيذها بـ 1202 منشأة، واستفاد منها نحو 275 ألف موظف في 25 محافظة.
كما تم إطلاق مبادرة "توصل بالسلامة"، والتي تستهدف السائقين والمسافرين على الطرق، من خلال تنفيذ أكثر من 1260 حملة ميدانية، إلى جانب إطلاق حملة "أنت أقوى من المخدرات"، والتي ساهمت في زيادة طلب العلاج على الخط الساخن بنسبة 500%، وحققت أكثر من 186 مليون مشاهدة على المنصات الرقمية.
وشملت الحملات أيضًا، إطلاق حملة "المخدرات هتجرك للنهاية"، التي ساهمت في زيادة الاتصالات على الخط الساخن بنسبة 500%، وحققت أكثر من 76 مليون مشاهدة.
وإلى جانب ما سبق، رصدت الإنفوجرافات المسارات الجديدة لبناء الكفاءات ودعم المتعافين من الإدمان، ويأتي من بينها التأهيل الأكاديمي والمهني في مجال مكافحة الإدمان، حيث تم تخريج أول دفعة من دبلومة مهنية في مجال علاج الإدمان وخفض الطلب على المخدرات بالتعاون مع كلية الآداب جامعة القاهرة عام 2018، وتعد الأولى من نوعها في الدول العربية والشرق الأوسط، كما تم إطلاق أول ليسانس متخصص بالشرق الأوسط في "علم نفس الإدمان والأساليب العلاجية" بكلية الآداب جامعة بنها عام 2025/2026.
كما استفاد نحو 45 ألف من خدمات التأهيل المهني والتمكين الاقتصادي للمتعافين منذ عام 2014 حتى عام 2025، من خلال إطلاق عدد من المبادرات والبرامج من بينها مبادرة "بداية جديدة"، والتي تستهدف إقراض المتعافين لإنشاء مشروعات صغيرة، وكذلك برنامج "اتعلم حرفة" لتأهيل المتعافين لسوق العمل وتغيير النظرة المجتمعية لهم.
أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي قرارًا بتعيين عدد من الأعضاء الجدد في مجلس الشيوخ، من بينهم الدكتور شريف وديع، مستشار وزير الصحة للطوارئ والرعاية الحرجة.
كما شمل القرار تعيين اللواء الدكتور بهاء الدين زيدان، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد السابق.
أعلنت شركة «إيفا فارما»، إحدى الشركات المصرية الرائدة في صناعة الأدوية في مصر والشرق الأوسط، عن توفر الإنسولين البشري «هيوماكسين» في السوق المحلي، في خطوة تستهدف تعزيز الأمن الدوائي وتوطين صناعة الأدوية الحيوية، خاصةً في ظل التحديات الإقليمية التي تؤثر في سلاسل التوريد العالمية.
ويُعد «هيوماكسين» إنسولينًا بشريًا لمرضى السكري من النوعين الأول والثاني، ويُنتج في مصر في مصانع شركة «إيفا فارما» عبر شراكة تكنولوجية مع شركة إيلي ليلي العالمية، مما يؤدي إلى استقرار التوريد وتخفيض التكاليف على المدى الطويل.
ويأتي هذا الإطلاق ليبرز أهمية التصنيع المحلي، وتستهدف «إيفا فارما» توسيع نطاق التوزيع ليشمل الأسواق الأفريقية والعربية، تعزيزًا لمكانة مصر كمركز دوائي إقليمي.
وأكد الدكتور إيهاب سالم، أستاذ أمراض السكر والغدد الصماء بكلية الطب بجامعة الزقازيق، أهمية توطين صناعة الإنسولين البشري «هيوماكسين»، واصفًا إياه بخطوة مهمة للغاية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في علاج مرض السكري في مصر، وهو الأمر الذي يُسهم بشكل كبير في ضمان استقرار العلاج في ظل التوترات الإقليمية التي نشهدها حاليًا.
وثمَّن الدكتور إيهاب سالم، في تصريحات صحفية له اليوم، جهود شركة «إيفا فارما» في توطين صناعة الأدوية، مؤكدًا أننا نحن في حاجة ماسة لتعزيز القدرة الإنتاجية المحلية للدواء الحيوي، لضمان توافره للملايين من مرضى السكري في البلاد، خصوصًا في ظل وجود أكثر من 15 مليون مريض سكري في مصر.
وأكد الدكتور مجدي حلمي مجلع، أستاذ أمراض السكر و رئيس وحدة السكر بكلية الطب بجامعة الإسكندرية، أن توطين صناعة الإنسولين البشري «هيوماكسين» يمثل تحولًا كبيرًا في معالجة مرض السكري في مصر والمنطقة بشكل عام، مؤكدًا أن القدرة على إنتاج الإنسولين محليًا تضمن استمرارية توفير الدواء وتوسيع نطاق التوزيع ليشمل أسواقًا جديدة في أفريقيا والعالم العربي.
وأضاف: «هذا المشروع يعد مثالًا حيًا على أهمية الاستثمار في البحث والتكنولوجيا لتوطين الصناعات الطبية الحيوية، وهو جزء من الاستراتيجية الوطنية لتطوير قطاع الرعاية الصحية في إطار رؤية مصر 2030».
وشدد الدكتور إبرام وجيه، مدير عام شركة إيفا فارما، على أن إطلاق الأنسولين البشري الجديد يتزامن مع جهود شركة إيفا فارما لتعميق التصنيع المحلي في مختلف المجالات الدوائية والصيدلانية، تماشيًا مع رؤية الدولة للتنمية المستدامة «رؤية مصر 2030»، الهادفة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الأدوية الحيوية.
وأوضح الدكتور إبرام وجيه، في تصريحات صحفية له، أن الشركة تعمل على توفير علاجات مضمونة الجودة للمرضى المصريين، مع تقليل الاعتماد على الاستيراد في ظل الظروف الجيوسياسية المتغيرة.
عقد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، اجتماعا موسعاً مع عدد من نقباء الصيادلة وممثلي القطاع الدوائي، لبحث مستجدات مشروع التتبع الدوائي، ومناقشة الجوانب الفنية والتنظيمية الخاصة بالدليل الإرشادي وآليات التطبيق داخل المؤسسات الصيدلية.
وخلال الاجتماع، أكد الدكتور الغمراوي أن مشروع التتبع الدوائي يمثل إحدى الركائز الاستراتيجية لعمل الهيئة، ويهدف إلى تعزيز المنظومة الرقابية وضمان جودة وسلامة الدواء المتداول في السوق المصري، مشيرًا إلى أن المشروع يسهم في رفع كفاءة سلاسل الإمداد، وضمان وصول الدواء الآمن والفعال للمريض المصري، بما يتماشى مع رؤية الدولة للتحول الرقمي والحوكمة الرشيدة.
وشدد رئيس الهيئة على الالتزام بنهج تشاركي مع جميع شركاء المنظومة الدوائية، إيماناً بأهمية توحيد الجهود والعمل فى فريق واحد لضمان نجاح المشروع وتحقيق أهدافه على أرض الواقع.
وأوضح أن اجتماع الهيئة مع النقابات الفرعية والمؤسسات الصيدلية ومؤسسات التوزيع لاعتبارها شريكاً أساسياً في تحقيق هذه الرؤية، وتسعى إلى بناء جسور تواصل مستدامة تضمن وضوح المعلومات وشفافيتها، وتعزز من قدرة القطاع الصيدلي على التطبيق بكفاءة وفاعلية.
وأعرب الحضور من نقباء الصيادلة وممثلي القطاع الدوائي عن تقديرهم الكبير لجهود هيئة الدواء المصرية في قيادة هذا المشروع الهام، مؤكدين دعمهم الكامل لخطة التنفيذ وحرصهم على التعاون المستمر مع الهيئة في مختلف مراحل التطبيق.
كما أشادوا بالنهج الذي تتبعه الهيئة في إدارة الحوار والاستماع إلى مختلف الآراء والمقترحات، بما يعكس حرصها على الشراكة الفاعلة والشفافة مع الأطراف المعنية.
وأكدوا أن المشروع يُعد خطوة متقدمة نحو تعزيز ثقة المريض المصري في المنظومة الدوائية الوطنية وتحقيق نقلة نوعية في مستوى الحوكمة وجودة الخدمات الدوائية.
واختُتم الاجتماع بالتأكيد على استمرار التنسيق المشترك بين الهيئة والنقابات، وتقديم الدعم الفني والتقني اللازم لتذليل أي تحديات قد تواجه عملية التنفيذ خلال المرحلة المقبلة.
حضر الاجتماع من جانب هيئة الدواء المصرية الدكتور تامر الحسيني، نائب رئيس الهيئة، الدكتور أحمد أبوطالب، المستشار المالي لرئيس الهيئة، المستشار شريف مجدي، نائب رئيس مجلس الدولة والمستشار القانوني لرئيس الهيئة، الدكتورة أماني جودت، معاون رئيس الهيئة والمشرف على الإدارة المركزية لمكتب رئيس الهيئة، الدكتورة أميرة محجوب، رئيس الإدارة المركزية للتفتيش على المؤسسات الصيدلية، الدكتور أسامة حاتم، معاون رئيس الهيئة لشئون السياسات والتعاون الدولي والمشرف على الادارة المركزية للسياسات الدوائية ودعم الاسواق، الدكتور حسام عبدالله، معاون رئيس الهيئة لشئون دعم ومتابعة الأسواق، العميد محمد طنطاوي، المشرف على التحول الرقمي.
ومن القطاع الدوائي الدكتور جمال الليثي، رئيس غرفة صناعة الدواء، الدكتور محمود عبدالمقصود، رئيس الشعبة العامة للصيادلة، الدكتور يسري نوار، عضو مجلس إدارة الغرفة، الدكتور سامر الرفاعي، رئيس الجمعية العربية لتطوير الصيادلة، وعدد من نقباء الصيادلة بالمحافظات، الدكتور محمد أنسي (الإسكندرية)، الدكتور عصام أبو الفنوح (الشرقية)، الدكتور أحمد زعلوك (البحيرة)، الدكتورة نجوى هاشم (الجيزة)، الدكتور علام عرفات (أسيوط)، الدكتور هاني دنيا (الغربية)، الدكتور ربيع السوداني (الفيوم)، الدكتور محمد فهمي (كفر الشيخ)، والدكتور محمد عبدالله ماضي (المنوفية)، إلى جانب عدد من القائمين بأعمال النقابات في المحافظات المختلفة.
كما شارك من شركة داف المهندس حاتم قنديل المدير التنفيذي والعضو المنتدب والمهندسة سما تعلب المدير التقني للشركة.