تجديد تمثال آرثر ماكلان .. مؤسس المعهد التذكاري للأبحاث الرمدية

 شهد معهد المعهد للأبحاث الرمدية بمصر، في عام 1931، الرقابة التلقائية بإزاحة الستار عن تابوت الطبيب الراحل الراحل آرثر ماكلان، الذي كان من أوائل الرواد في مكافحة العمى في جميع أنحاء العالم. 

 

حضرتها تمثيل شخصيات من مصر وبريطانيا، لدورها في تأسيس خدمات طب العيون وتطويرها، والتي ساهمت في بناء نواة المعهد الذي أصبح اليوم من المؤسسات الطبية المتميزة في الشرق الأوسط.

 

وقد جُدد التمثال مرتين، في عام 1992 و2009، ولا يزال قائمًا في المبنى الرئيسي للمعهد، ليشكل رمزًا ليس فقط لتكريم فرد، بل لمسيرة عمل طويل من التعاون الطبي بين مصر والعالم ويزيد من مائة عام في خدمة البصر والإنسانية.

 

هذا التمثال لم يكن له مجرد شرف، بل رمز لرحلة ممتدة من العطاء والتعاون الطبي بين مصر والعالم، ومسيرة مائة عام من خدمة البصر والإنسان.

شارك هذا المقال

تعليقات المقال